أميرة بكلمتي
New member
- إنضم
- 21 مارس 2008
- المشاركات
- 54
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
طالما يتردد هذا الموضوع في ذهني ويجول به وماخلفه ناظر الواقعية من أحداث الحياة .. أحببت أحدثكم بما أطلقه صريح لساني .. ارجو عدم اتخاذ الأمربالفهم الخاطىء ..
حبذا لو تنظر للرجل بقوامه تجاه المرأة .. ومامنظور الهدف من وراء ارتباطه بامرأة تكون له زوجه .. هكذا يسعى وهو عازب لإكمال نصف دينه ثم يأتي مفرجه ويدخل القفص الذهبي ويبدأ معه مشوار الحياة الزوجية لأقف في سلكـ المهمه على عاتق الرجال بصورة عامة .. ليكن البعض على وجه مغاير نسبياً لإحداهن ..
يأتي في القالب الأول ويقول أنا أقدر زوجتي !! كلمة تفوه من عابر لسانه ولكن لا يملك جوهرها .. فكثير ما لمسنا منهم القضايا التي لا تقتصر ولا يحصى من فضلها سبيل .. لنكن على واقع الحدث المتطرق له ..لا أنفي برجال اضحوا بأملاكهن من أجل زوجاتهم وأخلصوا فيها حتى نهايه الخلود ولا استنكر من
التضحيات الصعبة حتى آصلو منالها رضاا الزوجة الأحقية .. ليدخل بعضها رجال يكد سعيه في إذلال حرمته ويحزمها بقيود جابريته .. انظر لحظة .. أهي زوجتك وعشيرتك تركع لك خاضعة سنداً في كربك وفي سعادتك وتكدح نفسها مجابهه الحياة من أجلكـ .. حين تكون لكـ (الأم) أنجبت لكـ اطفالاًودعت من فضلكـ تكون أباً لتبهر فرحها بكـ وتجعل فلذاتها مسميات لكـ ..
أين أنت من تلكـ فضائلها ؟
أنت تأخذكـ المسايرة خلف ماتهواه النفوس وتغوي بكـ .. لتكون هي امرأتك قد عرضت لها الدورة الشهرية التي تمنعك الجماع .. ماذا تقول لها ؟؟ (سوف اتزوج متعه) لم أقل بها حراماً لدى بعض الاستفتاءات الكتابية التي تحملها اقلام العلماء والمشايخ .. ولكن أين دوركـ من تقدير المرأة ؟؟
فلآخرى عندما تكون حاملاً أماً لجنين تجهض به تسعة شهور تنحدر مقامها وتتزوج عليها المتعة !! كذلكـ أين أنت من تقدير حرمتك ..
فلتحفظ زوجتك أمانتكـ احفظها لنفسكـ ..
وافتح لها حسنة من باب التقدير ..
بارونا آرائكم .. أهب لكم تحياتي جميعاً
الكاتبة .. أميرة بكلمتي
حبذا لو تنظر للرجل بقوامه تجاه المرأة .. ومامنظور الهدف من وراء ارتباطه بامرأة تكون له زوجه .. هكذا يسعى وهو عازب لإكمال نصف دينه ثم يأتي مفرجه ويدخل القفص الذهبي ويبدأ معه مشوار الحياة الزوجية لأقف في سلكـ المهمه على عاتق الرجال بصورة عامة .. ليكن البعض على وجه مغاير نسبياً لإحداهن ..
يأتي في القالب الأول ويقول أنا أقدر زوجتي !! كلمة تفوه من عابر لسانه ولكن لا يملك جوهرها .. فكثير ما لمسنا منهم القضايا التي لا تقتصر ولا يحصى من فضلها سبيل .. لنكن على واقع الحدث المتطرق له ..لا أنفي برجال اضحوا بأملاكهن من أجل زوجاتهم وأخلصوا فيها حتى نهايه الخلود ولا استنكر من
التضحيات الصعبة حتى آصلو منالها رضاا الزوجة الأحقية .. ليدخل بعضها رجال يكد سعيه في إذلال حرمته ويحزمها بقيود جابريته .. انظر لحظة .. أهي زوجتك وعشيرتك تركع لك خاضعة سنداً في كربك وفي سعادتك وتكدح نفسها مجابهه الحياة من أجلكـ .. حين تكون لكـ (الأم) أنجبت لكـ اطفالاًودعت من فضلكـ تكون أباً لتبهر فرحها بكـ وتجعل فلذاتها مسميات لكـ ..
أين أنت من تلكـ فضائلها ؟
أنت تأخذكـ المسايرة خلف ماتهواه النفوس وتغوي بكـ .. لتكون هي امرأتك قد عرضت لها الدورة الشهرية التي تمنعك الجماع .. ماذا تقول لها ؟؟ (سوف اتزوج متعه) لم أقل بها حراماً لدى بعض الاستفتاءات الكتابية التي تحملها اقلام العلماء والمشايخ .. ولكن أين دوركـ من تقدير المرأة ؟؟
فلآخرى عندما تكون حاملاً أماً لجنين تجهض به تسعة شهور تنحدر مقامها وتتزوج عليها المتعة !! كذلكـ أين أنت من تقدير حرمتك ..
فلتحفظ زوجتك أمانتكـ احفظها لنفسكـ ..
وافتح لها حسنة من باب التقدير ..
بارونا آرائكم .. أهب لكم تحياتي جميعاً
الكاتبة .. أميرة بكلمتي