كيف لي أن أقنع العامة بما تجول به بصيرتي الخاطئة بصوابها !
هذا طريقي الذي رسمه الدهر على تفاصيل ملامحي !
والذي أبدع في كتابته قلم الأقدار..
والذي حفظه كتابي المغلق !
و الذي وُصف بأنه (( غامض الأعماق ))
والذي تغنى به و تمناه عشاق ملا ئكيون 00 أضعف من أن يكونوا في معركة محورها الماديات !
هو درب قد جعل من نور العبادة صبرا00 وشكرا 0
وحمدا على هذه الحياة التي (( ركلتها أناملي ))
الى خانة العامة
والتي كتب لها قلمي ((حياة لا أدرك معناها)) والتي قلت لها :
من أنت ؟
وما هو ما ضيك ؟؟
وما هو حاضرك؟؟؟
هو مضمار ذو حدين :
الأول نار شممت منه رائحةالزمهرير الهالك !!
الثاني هو ماء وجدت فيه لهب الحريق!
عادت الوحدة لتملأ سماء فكري00 وبحر خاطري
عاد السواد .. سواد الليل ليخيم فوق أجنحة الفرح فيمنعها
من أن تحلق في عالم الخيال الواقع الى عالم واقعي بخياله !
لا أجد مبررا لتقدمي أكثر مما أنا عليه اليوم !
لا أبصر سببا يحثني على النهوض من جديد !
عدت كما كنت في سابق عهدي :
انسان يدرك تماما مرض المجتمع ..
ومتأكد ان الزمن يمشي الى الوراء ..
ومتأكد أن (( واحد + واحد = صفر ))
أبصر البساطة في عقول الغير و التمس السخف في هذا العالم
عالم لا يملك هدفا للعيش المستقبلي ..
(( أموات أحياء ))
سؤالي هو :
ان لم أجد حتى اليوم انسانا أشعر بحريته ليطلق ما لم يستطع عليه أحد !
أأستطيع ان أنطلق هارب من شىء يدعى العالم؟؟؟
وصلني عبر الإيميل ......!! فيما اعجبني .. واحببت نقله هنا على اناظركم الساميه ..
تقبلوا مروري .. .. اجل التــحايا ....
هذا طريقي الذي رسمه الدهر على تفاصيل ملامحي !
والذي أبدع في كتابته قلم الأقدار..
والذي حفظه كتابي المغلق !
و الذي وُصف بأنه (( غامض الأعماق ))
والذي تغنى به و تمناه عشاق ملا ئكيون 00 أضعف من أن يكونوا في معركة محورها الماديات !
هو درب قد جعل من نور العبادة صبرا00 وشكرا 0
وحمدا على هذه الحياة التي (( ركلتها أناملي ))
الى خانة العامة
والتي كتب لها قلمي ((حياة لا أدرك معناها)) والتي قلت لها :
من أنت ؟
وما هو ما ضيك ؟؟
وما هو حاضرك؟؟؟
هو مضمار ذو حدين :
الأول نار شممت منه رائحةالزمهرير الهالك !!
الثاني هو ماء وجدت فيه لهب الحريق!
عادت الوحدة لتملأ سماء فكري00 وبحر خاطري
عاد السواد .. سواد الليل ليخيم فوق أجنحة الفرح فيمنعها
من أن تحلق في عالم الخيال الواقع الى عالم واقعي بخياله !
لا أجد مبررا لتقدمي أكثر مما أنا عليه اليوم !
لا أبصر سببا يحثني على النهوض من جديد !
عدت كما كنت في سابق عهدي :
انسان يدرك تماما مرض المجتمع ..
ومتأكد ان الزمن يمشي الى الوراء ..
ومتأكد أن (( واحد + واحد = صفر ))
أبصر البساطة في عقول الغير و التمس السخف في هذا العالم
عالم لا يملك هدفا للعيش المستقبلي ..
(( أموات أحياء ))
سؤالي هو :
ان لم أجد حتى اليوم انسانا أشعر بحريته ليطلق ما لم يستطع عليه أحد !
أأستطيع ان أنطلق هارب من شىء يدعى العالم؟؟؟
وصلني عبر الإيميل ......!! فيما اعجبني .. واحببت نقله هنا على اناظركم الساميه ..
تقبلوا مروري .. .. اجل التــحايا ....