أستسقيت في ساعات الفجر الأولى
حرارة القطرات ..
و كأني جالسة بدون غطاء
يحجب عني السماء
فكانت تقيني من رذاذمائها
مراً .. أواصل به طريقي نحو العذاب
كل هذا كان حلماً و ليس واقعاً
سوء المر الذي أستسقيه
من لحظات الزمن ..
ليغرقني ثم ينتشلني لوهلة ..
ثم يعيدني إلى ما كنت عليه
نهضت مسرعة لأطبق حلماً ..
فذهبت لأغتسل من أدران الوجع ..
تحت قطرات باردة .. في شتاءٍ حار ..
أنعجبون من حرارة الشتاء وهو
متميز بالبروده ..!
نعم هو كذلك يأتي إليّ
بما لذ وطاب .. من كل مكان
بشتى أنواع العذاب ..!
و يبشرني .. بتذوق ذلك
على فترات .. و أي فترات ؟؟
في أول الليل ..
ليحرمني من غفوة كنت ..
أنتظرها .. لأبعد نفسي
عن هذا الشتاء ..
و أتسائل لحظة ..!
هل سيستمر هذا ؟؟
حتى ربيعاً و صيفاً و خريفاً ..
لتتحول فصولي ..
إلى وجع ألم عذابٌ و فراق ..!
و أنتهي ..!
حرارة القطرات ..
و كأني جالسة بدون غطاء
يحجب عني السماء
فكانت تقيني من رذاذمائها
مراً .. أواصل به طريقي نحو العذاب
كل هذا كان حلماً و ليس واقعاً
سوء المر الذي أستسقيه
من لحظات الزمن ..
ليغرقني ثم ينتشلني لوهلة ..
ثم يعيدني إلى ما كنت عليه
نهضت مسرعة لأطبق حلماً ..
فذهبت لأغتسل من أدران الوجع ..
تحت قطرات باردة .. في شتاءٍ حار ..
أنعجبون من حرارة الشتاء وهو
متميز بالبروده ..!
نعم هو كذلك يأتي إليّ
بما لذ وطاب .. من كل مكان
بشتى أنواع العذاب ..!
و يبشرني .. بتذوق ذلك
على فترات .. و أي فترات ؟؟
في أول الليل ..
ليحرمني من غفوة كنت ..
أنتظرها .. لأبعد نفسي
عن هذا الشتاء ..
و أتسائل لحظة ..!
هل سيستمر هذا ؟؟
حتى ربيعاً و صيفاً و خريفاً ..
لتتحول فصولي ..
إلى وجع ألم عذابٌ و فراق ..!
و أنتهي ..!