راية أبي الفضل العباس ع تفاجئ المعزين بحسينية الناصر
حسين عبدالله - التوافق
إدارة الحسينية سارعت بإخراجها فور انتهاء المجلس خوفاً من الانقضاض عليها
راية أبي الفضل العباس ع تفاجئ المعزين بحسينية الناصر
التوافق - حسين عبدالله
((راية العباس بن علي بن ابي طالب وقد بدت خلف سماحة السيد منير الخباز))
لم يكن ليدور بخلد الحاضرين بحسينية الناصر بسيهات ليلة أمس أن القطعة التي تزين منبر الحسينية هي راية القبة الشريفة التي كانت تعلو ضريح أبي الفضل العباس في كربلاء المقدسة. وما إن أعلن على شاشات العرض سر هذه القطعة حتى علت الأصوات بالصلوات على محمد وآل محمد.
ولولا وجود سماحة السيد منير الخباز على المنبر لما تردد الحضور من اعتلاء المنبر والانقضاض عليها للتبرك بها وربما سحبها لخارج الحسينية كي يتمكن اقاربهم ومحبيهم الذين لم يسعفهم الحظ للتواجد تلك الليلة من رؤيتها والتشرف بلمسها والتبرك بها .
وقد بدت الراية خلف سماحة منير الخباز بلونها الأحمر ونقش "يا قمر بني هاشم" كتحفة نادرة إزدان بها المكان و اشرأبت لها أعناق الحاضرين وخطفت انظارهم.
وكانت إدارة حسينية الناصر قد اخذت احتياطاتها لمنع الحاضرين من التدافع نحو الراية الشريفة بغية التبرك بها .وتم سحبها فور انتهاء المجلس وأخذت إلى خارج الحسينية بشكل لم يتمكن الحاضرين من معرفة الشخص والجهة التي أخرجت لها.
حسين عبدالله - التوافق
إدارة الحسينية سارعت بإخراجها فور انتهاء المجلس خوفاً من الانقضاض عليها
راية أبي الفضل العباس ع تفاجئ المعزين بحسينية الناصر
التوافق - حسين عبدالله
((راية العباس بن علي بن ابي طالب وقد بدت خلف سماحة السيد منير الخباز))
لم يكن ليدور بخلد الحاضرين بحسينية الناصر بسيهات ليلة أمس أن القطعة التي تزين منبر الحسينية هي راية القبة الشريفة التي كانت تعلو ضريح أبي الفضل العباس في كربلاء المقدسة. وما إن أعلن على شاشات العرض سر هذه القطعة حتى علت الأصوات بالصلوات على محمد وآل محمد.
ولولا وجود سماحة السيد منير الخباز على المنبر لما تردد الحضور من اعتلاء المنبر والانقضاض عليها للتبرك بها وربما سحبها لخارج الحسينية كي يتمكن اقاربهم ومحبيهم الذين لم يسعفهم الحظ للتواجد تلك الليلة من رؤيتها والتشرف بلمسها والتبرك بها .
وقد بدت الراية خلف سماحة منير الخباز بلونها الأحمر ونقش "يا قمر بني هاشم" كتحفة نادرة إزدان بها المكان و اشرأبت لها أعناق الحاضرين وخطفت انظارهم.
وكانت إدارة حسينية الناصر قد اخذت احتياطاتها لمنع الحاضرين من التدافع نحو الراية الشريفة بغية التبرك بها .وتم سحبها فور انتهاء المجلس وأخذت إلى خارج الحسينية بشكل لم يتمكن الحاضرين من معرفة الشخص والجهة التي أخرجت لها.