أحببته عند الغروب
وعشقته في المنتصف الليل
كان النسمات الهوا
تعلو بيننا
فزاد الشوق والوله
كلما يلمس يداي
يقشعر بدني
يخبرني إنه متيم في قلبي
ومشتاق لرؤيتي
كل لليله تمضي وأنه بقربه
يحبني اكثر
وفي منتصف الليل
لا أرى روحي
إلا على جسده
مرمي بجنبه
يضمني إلى صدره وأنام
ولا أستقيض إلا وأنه في حجره
يحبني ولا نستطيع
أن يفارق جسدي جسده
كل ما أنظره إليه
يهم بي في خاطري
حبه وقلبه الكبير
الذي لا يجول إلا بخاطري
نعم أحبه رغم المصائب في حياتي
وأعشقه أكثر من الروحي
في كل يوم وكل اللحظه
أحبه وأموت في هواه
هكذا كان حبيبي ومهجت روحي
أحبه رغم الفراق بيننا
وعشقته في المنتصف الليل
كان النسمات الهوا
تعلو بيننا
فزاد الشوق والوله
كلما يلمس يداي
يقشعر بدني
يخبرني إنه متيم في قلبي
ومشتاق لرؤيتي
كل لليله تمضي وأنه بقربه
يحبني اكثر
وفي منتصف الليل
لا أرى روحي
إلا على جسده
مرمي بجنبه
يضمني إلى صدره وأنام
ولا أستقيض إلا وأنه في حجره
يحبني ولا نستطيع
أن يفارق جسدي جسده
كل ما أنظره إليه
يهم بي في خاطري
حبه وقلبه الكبير
الذي لا يجول إلا بخاطري
نعم أحبه رغم المصائب في حياتي
وأعشقه أكثر من الروحي
في كل يوم وكل اللحظه
أحبه وأموت في هواه
هكذا كان حبيبي ومهجت روحي
أحبه رغم الفراق بيننا