سراب الألم
New member
- إنضم
- 16 يناير 2006
- المشاركات
- 10,507
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 0
كتبت - ليلى الحدي:
ناشد النائب عبدالله العالي , وزير الداخلية الافراج عن طالبة في المرحلة الثانوية تم توقيفها مؤخراً بعد ان قامت بتوزيع اوراق نقدية مصورة من فئة العشرين ديناراً بحرينياً , و قال إنها كانت تقصد من توزيعها أن تهديها لزميلاتها.
و أكد أن اسرة الطالبة تعهدت بمعالجة الموضوع و ستقوم بتأنيبها و تأديبها حتى لا تتصرف بصبيانية مرة أخرى , كما انها لم تقصد المساس أو التشكيك بالهوية الوطنية لأنها غير قابلة للمساومة.
و ذكرت مصادر مقربة من الطالبة انها تدرس في مدرسة مدينة عيسى الثانوية و تسكن في عالي , و حصلت على كمية صور لعملة العشرين ديناراً بحرينياً أثناء وجودها في ايران , و مكتوب على أحد وجهيها بعض التهاني و الآيات القرآنية . و قامت الطالبة لدى عودتها - و من دون قصد ترويجها - بتوزيعها على طالبات المدرسة في فترة النصف من رمضان و العيد , و قامت مديرة المدرسة بمصادرة هذه الأوراق و تسليمها لوزارة التربية التي قامت بمخاطبة وزارة الداخلية بشأن موضوعها.
بدورها , قامت وزارة الداخلية بمخاطبة أسرة الطالبة عن طريق (( احضارية )) و تحويلها إلى التحقيقات الجنائية
التي حققت معها , ثم جرى القبض عليها فور خروجها من الامتحان و تحويلها إلى سجن حوض الجاف بمنطقة الحد.
و ناشد أهل الطالبة بالافراج عن ابنتهم لانها تصرفت من غير قصد , و قالوا إنها طفلة لا تدرك ما تفعل و لا تعلم عواقب هذا الأمر.
منقول من جريدة الأيام
سلاماااااااااااااااااتي
ناشد النائب عبدالله العالي , وزير الداخلية الافراج عن طالبة في المرحلة الثانوية تم توقيفها مؤخراً بعد ان قامت بتوزيع اوراق نقدية مصورة من فئة العشرين ديناراً بحرينياً , و قال إنها كانت تقصد من توزيعها أن تهديها لزميلاتها.
و أكد أن اسرة الطالبة تعهدت بمعالجة الموضوع و ستقوم بتأنيبها و تأديبها حتى لا تتصرف بصبيانية مرة أخرى , كما انها لم تقصد المساس أو التشكيك بالهوية الوطنية لأنها غير قابلة للمساومة.
و ذكرت مصادر مقربة من الطالبة انها تدرس في مدرسة مدينة عيسى الثانوية و تسكن في عالي , و حصلت على كمية صور لعملة العشرين ديناراً بحرينياً أثناء وجودها في ايران , و مكتوب على أحد وجهيها بعض التهاني و الآيات القرآنية . و قامت الطالبة لدى عودتها - و من دون قصد ترويجها - بتوزيعها على طالبات المدرسة في فترة النصف من رمضان و العيد , و قامت مديرة المدرسة بمصادرة هذه الأوراق و تسليمها لوزارة التربية التي قامت بمخاطبة وزارة الداخلية بشأن موضوعها.
بدورها , قامت وزارة الداخلية بمخاطبة أسرة الطالبة عن طريق (( احضارية )) و تحويلها إلى التحقيقات الجنائية
التي حققت معها , ثم جرى القبض عليها فور خروجها من الامتحان و تحويلها إلى سجن حوض الجاف بمنطقة الحد.
و ناشد أهل الطالبة بالافراج عن ابنتهم لانها تصرفت من غير قصد , و قالوا إنها طفلة لا تدرك ما تفعل و لا تعلم عواقب هذا الأمر.
منقول من جريدة الأيام
سلاماااااااااااااااااتي