- إنضم
- 5 يوليو 2006
- المشاركات
- 2,171
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 36
في زمن الظلمة هناك
كانت الحكاية
بين الواقع والمجازف
وبين طيات السنين والعمر
تناهد لأسماعنا بقية الحكاية
وفي لحظة الاستعجال
كانت النهاية هي البداية
&&&&&&&
توقف العمر
وفي الانتظار كان العمر
يمضي وبين سحابات النرجسية
أشواق وأحزان
ويمشي العمر
&&&&&&
هنا تأتي أوساط الحكاية
كيف للفلاح أن يحرث
الزرع بلا فأس
وكيف للماضي أن يرجع
ما بال اليتيم بلا أب
تغيرت الحكاية عن المعاني
&&&&&&
تذكرت المعاني
في لحظة كنت في هيام
هناك إنسان
قد ملك الحياة مراح
ومشى معها بكل الحب
على أنغام الزيتون
وغردت له الطيور الحالقة
&&&&&&
تزوج بإنسانة كانت
تعبد الإله رب الأرباب
وأنجبت له بأربعة شبان
وأربع بنات
وكأنهم كالفلق المزين
في غصون الزمان
ومشت الحكاية
&&&&&&
حتى جاء الضيف
ومن يكون؟
يسمى المرض الذي وضع
على جبينه
حرفان
آه
وكيف تكون الآهة
والسنين التي عاشها
بالألم والعذاب
بين الفراش والمستشفى
وبين البلد والسفر
&&&&&&
ويأتي اليوم الموعود
القدر وما أدراك ما القدر
رحل ولم يسلم علينا
ولكنه في جنات الخلد
قد أرتاح من عذاب الدنيا
ومضى عنا
وتمضي الحياة
&&&&&&
أقتربت النهاية من
الحكاية ولم أقدر أن
أعطي الحكاية النهاية
فالدموع الدارفه
والقلم يتوقف
والحبر قد أصبح جاف
والنهاية لكم أيها الأحبه
&&&&&&
أقدم لك على الضريح
أقحوانات وداعية
لك يا أبا بشار
وأعذرني والعذر لك
شدان بين القلب والروح
&&&&&&
أرق التحايا – انين العاشقين
(بوسيدعبدالله
كانت الحكاية
بين الواقع والمجازف
وبين طيات السنين والعمر
تناهد لأسماعنا بقية الحكاية
وفي لحظة الاستعجال
كانت النهاية هي البداية
&&&&&&&
توقف العمر
وفي الانتظار كان العمر
يمضي وبين سحابات النرجسية
أشواق وأحزان
ويمشي العمر
&&&&&&
هنا تأتي أوساط الحكاية
كيف للفلاح أن يحرث
الزرع بلا فأس
وكيف للماضي أن يرجع
ما بال اليتيم بلا أب
تغيرت الحكاية عن المعاني
&&&&&&
تذكرت المعاني
في لحظة كنت في هيام
هناك إنسان
قد ملك الحياة مراح
ومشى معها بكل الحب
على أنغام الزيتون
وغردت له الطيور الحالقة
&&&&&&
تزوج بإنسانة كانت
تعبد الإله رب الأرباب
وأنجبت له بأربعة شبان
وأربع بنات
وكأنهم كالفلق المزين
في غصون الزمان
ومشت الحكاية
&&&&&&
حتى جاء الضيف
ومن يكون؟
يسمى المرض الذي وضع
على جبينه
حرفان
آه
وكيف تكون الآهة
والسنين التي عاشها
بالألم والعذاب
بين الفراش والمستشفى
وبين البلد والسفر
&&&&&&
ويأتي اليوم الموعود
القدر وما أدراك ما القدر
رحل ولم يسلم علينا
ولكنه في جنات الخلد
قد أرتاح من عذاب الدنيا
ومضى عنا
وتمضي الحياة
&&&&&&
أقتربت النهاية من
الحكاية ولم أقدر أن
أعطي الحكاية النهاية
فالدموع الدارفه
والقلم يتوقف
والحبر قد أصبح جاف
والنهاية لكم أيها الأحبه
&&&&&&
أقدم لك على الضريح
أقحوانات وداعية
لك يا أبا بشار
وأعذرني والعذر لك
شدان بين القلب والروح
&&&&&&
أرق التحايا – انين العاشقين
(بوسيدعبدالله